نحو مجتمع مدني متكافل
الهيئة السورية للرقابة الشعبية

انطلقت رحلة مشروع الهيئة في مارس 2022 عندما قرر خمسة أصدقاء الانخراط في معركة من أجل مستقبل أفضل ووضع حد لمأساة الشعب السوري، محدّدين خطوطًا عريضة تشمل محاربة الفساد ورصد الانتهاكات وتعزيز التضامن الوطني

هيئة معارضة
توجه الهيئة السورية للرقابة الشعبية

الفريق القائم على الهيئة السورية للرقابة الشعبية من المؤسسين إلى المنتسبين وصولاً للمتطوعين مكوناً بالكامل من المعارضين لنظام الأسد والمتضررين من جرائمه بشكل مباشر

من أجل مجتمع يحكمه القانون
ما هي حقوق المواطن السوري

الهيئة تبنت الإعلان العالمي لحقوق الإنسان وتؤكد أهميته كمرجع قانوني دولي. تشدد على عدم تجزئة حقوق الإنسان وتلتزم بالاحترام والحماية لتعزيزها. قانون حقوق الإنسان الذي تبنته يعكس التزامها بتحقيق المساواة ومنع التمييز وضمان حماية حقوق المواطنين

لمحة عن تاريخنا
سورية العريقة

تاريخ سوريا غني بالتنوع الثقافي والتأثيرات العريقة من الحضارات القديمة إلى العصر الحديث، مما يجعلها مركزاً حضارياً هاماً في الشرق الأوسط، حيث استمر الشعب السوري في الإبداع والتجديد عبر التحديات، معززاً دورها كمحور حضاري وثقافي في المنطقة.

image
image
رؤيتنا و مهامنا

بناء مجتمع ديمقراطي يحكمه القانون

تهدف الهيئة إلى بناء مجتمع سوري مدني ديمقراطي يتسم بالعدالة والحرية والشفافية، حيث يتمتع كل مواطن بحقوقه المدنية والسياسية. تسعى لتحقيق هذه الرؤية من خلال توعية المواطنين بحقوقهم وواجباتهم، ورصد وتوثيق حالات الفساد والانتهاكات، وتعزيز دور المنظمات غير الحكومية.

الهيئة السورية للرقابة الشعبية تعتبر حقوق الإنسان أساسية لحياة الإنسان وتؤمن بعالمية هذه الحقوق دون تمييز. تبنت الهيئة الإعلان العالمي لحقوق الإنسان وتؤكد على أهميته كمرجع قانوني دولي. تؤكد الهيئة على أن حقوق الإنسان غير قابلة للتجزئة، وتلتزم بالاحترام والحماية والوفاء لتعزيز حقوق الإنسان. تبني الهيئة لقانون حقوق الإنسان يعكس التزامها بتحقيق المساواة وعدم التمييز وضمان حماية حقوق المواطنين.​

7+
مليون لاجئ

حتى عام 2022 وفق احصائيات أممية

84+
قتلى

يوميا منذ 2011 وفقا لاحصائيات أممية

18+
طفل

يقتل يوميا

135000+
معتقلين أو مختفين قسريًا

في السجون السورية وفقًا للتقارير الحقوقية

تعتبر الهيئة السورية للرقابة الشعبية ركيزة أساسية في بناء مجتمع مدني ديمقراطي يتسم بالعدالة والحرية والشفافية. تهدف الهيئة إلى تحرير سوريا من الاحتلالات الأجنبية ومحاكمة المجرمين والفاسدين، بالإضافة إلى تنظيم المجتمع المدني ودعم الحكومة الوليدة. كما تسعى لتطوير نفسها كمؤسسة رقابية مستقلة وتعزيز دورها في بناء مجتمع ديمقراطي يحترم حقوق المواطنين ويعزز المشاركة المدنية.

image
لماذا علينا العمل معا

دعوة للمشاركة

تضع الهيئة السورية للرقابة الشعبية خططها وبرامجها بدقة وعناية، وتدعو كل من يؤمن بقيم العدالة والحرية والديمقراطية للانضمام إليها في بناء مستقبل أفضل وأكثر عدالة لسوريا، وتلتزم بالحوار والنقاش المستمر لتحقيق هذه الأهداف.

ان كانت لديك الوقت و الرغبة في المشاركة في احداث تثير في الواقع السوري و لما تتلطخ يديك في الدماء فنحن بحاجة لكوادر جادة تنظم إلينا

ان كنت متواجد داخل الاراضي السورية و تتعرض منطقتك أو أهلك أو انت شخصيا للظلم فنحن هنا لمساعدتك

دعمكم يهمنا كي نصل إلى اكبر شريحة شعبية سورية ولكي يصل صوتنا إلى الجهات العالمية التي تعنى بحقوق الانسان

أين يقع مقر الهيئة الرئيسي
تتخذ الهيئة السورية للرقابة الشعبية من المانيا مقراً رئيسا لها و يتوزع المؤسسين في عدة دول أوروبية اخرى
ما هو التوجه السياسي او الاديولوجي للهيئة
التوجه السياسي او الاديولوجي لا تنتمي الهيئة الى أي طرف سياسي لا سوري و لا دولي و لا تتبنى أي أيديولوجيا لا دينية و لا قومية و لا حزبية بل نؤمن بحق الانسان في التعبير عن رأيه و تقرير مصيره و ان سوريا المستقبل يجب ان تكون دولة مواطنة مستندة الى العدالة الاجتماعية
هل الهيئة السورية للرقابة الشعبية ممولة ماليا؟
الهيئة غير ممولة من أي جهة و يتم تقاسم المصاريف بين المؤسسين الذين يعملون بأعمال اعتيادية دون أي مناصب رسمية او
ماهو عدد أعضاء الهيئة
عدد أعضاء الهيئة حتى الآن بلغ عدد أعضاء الهيئة الفعالين 78 متطوع و متطوعة

تنظر الهيئة السورية للرقابة الشعبية إلى المجتمع السوري كمجتمع متنوع وذو خصوصية فريدة، وتدرك التحديات التي يواجهها. ترى الهيئة أن نظام المجتمع المدني هو الحل لإعادة توحيد وبناء المجتمع. تؤمن بأن المجتمع المدني ومؤسساته أساس التنمية الاقتصادية والاجتماعية، وتعمل على تعزيز ثقافة الشفافية والمساءلة، وتدعم دور المنظمات غير الحكومية في تقديم الخدمات الأساسية ومراقبة السياسيات الحكومية.

قسم المقالات

اخر الأخبار والمقالات